الخميس، 23 يونيو 2011


[



أشياؤكَ الطفولية ، لآ زالتْ تـــُغريني

تــُغري في قلبي .. براءة الأطفال ،

وضحكاتهِم اللذيذة !

تَزيدُ في نَفسي غــُروراً فوقَ  الغــُرور

وشيئاً منكَ يحويني ]


،


أتَدري ؟ هَل أخبرتكَ أشياءي المَنثورة

أنَ مساءاتي / صباحاتي ما زَالتْ مُترعَة بــِكْ ؟

وأنَ الأحلامَ ما زالتْ وَردية .. تُعانقُ بِلهفة كُلَ السَماء ؟

أتَدري أنَ رؤيتُكَ ما زالتْ في كُل مَرة تترك في نَفسي ثَورة مَجنونة

لآ يسكتهآ إلآ الوَرق وأقلامُ الرَصاص !

أتَدري ؟


،


لكِنكَ ما تَدري .. أنَ في عينيكَ إتساعُ الأفق بأكملهِ

وبأني لآ زلتُ بقوة مُمتلئة بـــِك / حَتى التُخمَة ، رُبما أكثَر : )

ضَياعي بــِك هُوَ الوجوُدُ بــِعينهِ .. وَ لتفنى كُلُ البَشرية ~

-

( مَا في حَدا عَ البآل )

إلآك َ أنتْ

: )








A.z.H.a.R




ْ]



أشياؤكَ الطفولية ، لآ زالتْ تـــُغريني

تــُغري في قلبي .. براءة الأطفال ،

وضحكاتهِم اللذيذة !

تَزيدُ في نَفسي غــُروراً فوقَ  الغــُرور

وشيئاً منكَ يحويني ]


،


أتَدري ؟ هَل أخبرتكَ أشياءي المَنثورة

أنَ مساءاتي / صباحاتي ما زَالتْ مُترعَة بــِكْ ؟

وأنَ الأحلامَ ما زالتْ وَردية .. تُعانقُ بِلهفة كُلَ السَماء ؟

أتَدري أنَ رؤيتُكَ ما زالتْ في كُل مَرة تترك في نَفسي ثَورة مَجنونة

لآ يسكتهآ إلآ الوَرق وأقلامُ الرَصاص !

أتَدري ؟


،


لكِنكَ ما تَدري .. أنَ في عينيكَ إتساعُ الأفق بأكملهِ

وبأني لآ زلتُ بقوة مُمتلئة بـــِك / حَتى التُخمَة ، رُبما أكثَر : )

ضَياعي بــِك هُوَ الوجوُدُ بــِعينهِ .. وَ لتفنى كُلُ البَشرية ~


-


( مَا في حَدا عَ البآل )

إلآك َ أنتْ


: )








A.z.H.a.R

الأحد، 19 يونيو 2011







تَناثرَ نَومي عَلى الوَسائد ورُحتُ في سُباتٍ عَميق ، مَليء بنسماتٍ صيفية باردة تدخلُ الشُباك دونَ استئذان مِني ، 

أنتَ لَم تَقُل لي أنكَ سَتزورني في حُلمي هذا المَساء ،

لَم أكُن اعلم أني سأراكَ ضاحكاً تَنتظرُني في أول حُلمٍ سَيباغتُني ليلتهَا ..

 وأيُ حُلمٍ ذاكْ . مَا أذكرهُ انهُ أشبهُ بكابوسٍ اجتاحَ تفاصيلَ نومتي الهَنيّة وأثقلَ تنفسي بشكلٍ غريب ،

 صحوتُ فَزعة مخطوفَة اللونِ والأنفاس . 

السُكون يَعمُ أرجاءَ المَكان وفي قَلبي إحتفالاتٌ عَظيمة وقرعُ طبول ..

[ الثَانية فَجراً وشيئاً من الجُنون ، لَم أستطع وَقتها تَحديد شُعوري المُتناثر هُنا وهُناك ..

أخوفٌ من ذاكَ الكابوس العَجيب !

أم فَرحة ضَخمة لأنكَ جِئتني زائراً هذهِ الليلَة ؟

، ،


أعتَقد أنَ هَلوسةُ الاشتـِياق قَد بدأت ..
وجُنون الأشياء المفقودة يُطاردُني رُغم محاولاتِي الفاشلة ..


 بالنِسيان !


، يَقينة أنا بأنكَ ستعودُ مرة أخرى
فلا يَحلو لَكَ إلا ان تُباغتني .. تُباغتُني 
بــِك ْ  !


أزهَار  
~


الأحد، 5 يونيو 2011










لآ تستغربوا ،


 بــِ حق لَم أعُد ابالي !

لآ يُعزيني / ســِوى مَوجاتٍ عَظيمة سَخية من البــُــكاء

،


أنا أستــَـــسلــِم ..  !



= (