أغسطـُس : خَسمة شُهور ، مِئة وخسموُنَ يوماً ، سَبعة أسابيع وَنصِف !
وشيئاً منكَ عآلق في روُحي حَتى الآن .. !
الليلَة المَاضية ، كُنتَ حديثَ ذاكرَتي ضَيفها العَزيز ..
جُلَ ما اعرفهُ أن النَوم أضاعَ عُيوني ذاكَ المَساء وصُورتكَ الأخيرة عالقة في سَقفِ غرفَتي ،
وشيئاً منكَ عآلق في روُحي حَتى الآن .. !
الليلَة المَاضية ، كُنتَ حديثَ ذاكرَتي ضَيفها العَزيز ..
جُلَ ما اعرفهُ أن النَوم أضاعَ عُيوني ذاكَ المَساء وصُورتكَ الأخيرة عالقة في سَقفِ غرفَتي ،
( صَباح الوَداع الاخير )
مُمَدداً أمامَنا بصمتٍ مُوجع ، والأبيضُ من حَولك يلفُ تفاصيلَك ..
بُرودَة ُ وَجنتيك والقُبلة الأخيرة على جَبينك ، تأبَى ذاكرتي أن تمحوها من عَبقِ الوُجود ، فَ تتوارى /
أتعلمُ اني أشتاقـُك ، وَدموعي رَفضتْ إلآ أن تذّكرني بــِكَ أكثر .. ؟
أتعلمُ أنكَ لن تكونَ معنا هَذا العيد ! والعيدُ سَيخلو من صَوتك ؟ : (
وَراءَ كُل كَلمة ، ورَاءَ كُل فَرحة | هُناكَ وابلٌ من الإفتقاد إليكْ !
كَيفَ سيمرُ العيدُ دونكَ هذا العامُ يا جَدي ؟
طَلاسمُ الوَجَع وحنينُ الفــُقد يؤلمني لو تَعلم ! ..
مُمَدداً أمامَنا بصمتٍ مُوجع ، والأبيضُ من حَولك يلفُ تفاصيلَك ..
بُرودَة ُ وَجنتيك والقُبلة الأخيرة على جَبينك ، تأبَى ذاكرتي أن تمحوها من عَبقِ الوُجود ، فَ تتوارى /
أتعلمُ اني أشتاقـُك ، وَدموعي رَفضتْ إلآ أن تذّكرني بــِكَ أكثر .. ؟
أتعلمُ أنكَ لن تكونَ معنا هَذا العيد ! والعيدُ سَيخلو من صَوتك ؟ : (
وَراءَ كُل كَلمة ، ورَاءَ كُل فَرحة | هُناكَ وابلٌ من الإفتقاد إليكْ !
كَيفَ سيمرُ العيدُ دونكَ هذا العامُ يا جَدي ؟
طَلاسمُ الوَجَع وحنينُ الفــُقد يؤلمني لو تَعلم ! ..
،
،
لِروحكَ حنين مُبعثَر ، ولآذار حُرقة ألم ، !
ولَساني يَلهجُ لَك بالدُعاء كُلَ يومٍ أكثر .. ]
( رَحمكَ الله .. رَحمكَ الله ..
،
جَدي ؟
أنا أحنُ إليك ، : (