مَطر ،
1♥
حَنين ،
لكِنْ ما إن بلغَ قلبها مرافئَ الحنين ، حَتى هتفتْ روحها مراراً تحِثــهُم عَلى الرجوع !تدنوُ من أشياءهِم تحملُها على الاكفف وتصرخ ( عُودوا ) .. !
أزمة خَجل ،
فبمُجرد أن يُذكر بينَ الحاضرينَ اسمهُ ! يُسبب لها أزمة خَجل ويُـكّونُ أعمق ُ ابتسامة ..
مَطر ،
لا زالَ مِعطفي مُبتلاً بالمطر – ونظراتُ الناس
الطريق مُثقلٌ بالمارة ،
والرحلات جميعها وُضعت قيد الإنتظار
فالجَميع قد إتخذوا من القمروجهتهُم ، ملجأ ً لهُم
بعيداً عن صخب ِ الأرض ونقاءها المعدوم
الطريق مُثقلٌ بالمارة ،
والرحلات جميعها وُضعت قيد الإنتظار
فالجَميع قد إتخذوا من القمروجهتهُم ، ملجأ ً لهُم
بعيداً عن صخب ِ الأرض ونقاءها المعدوم
سَتـُحب ْ ،
يوماً ما ..
سَتبكي
ستتألم
ستتألم
ستفرح
ستـُجن
ستحزن
سترقص
ستقع
ستتوجع
ستـُحب
ستصرُخ
ستفقِد
لكِنها ..
ستحيا كثيراً
سَتعيش
قَشة ،
حَتى وان بلغَ قلبها مُنتهى الحنين
سيظلُ عقلها يُذكرها بالقشة التي قصَمتْ ظهرَ البعير !
2 رؤاكُــم:
"حَتى وان بلغَ قلبها مُنتهى الحنين
سيظلُ عقلها يُذكرها بالقشة التي قصَمتْ ظهرَ البعير !"
مُعجبة بكتاباتك أزهار <3
وأنا مٌعجبَة بغيث ِ وجودُك ِ سَلسبيلي :)
أحبك ِ كثيراً .. ومني لِمصر رَشة فرح ^^
إرسال تعليق